وكشفت صحيفة « ديلي ميل » البريطانية أن هذه التطورات تأتي في خضم معركة الطلاق والحضانة المثيرة للجدل بين الزوجين السابقين.

وذكر المصدر أن « مشادة مزعومة » بين براد وابنه مادوكس في عام 2016 كانت « القشة الأخيرة »، التي دفعت جولي لتقديم أوراق إلى المحكمة، تشير فيها إلى أنها وأطفالها على استعداد لتقديم أدلة بشأن العنف المنزلي.

وردا على هذه التطورات، قال مصدر مقرب من بيت إن الممثل الأميركي الشهير « يشعر بالحزن لأن أنجلينا سلكت هذا الطريق ».

وأضاف « لقد تحمل مسؤولية أفعاله وتعامل مع مشاكله السابقة، وتوقف عن الشرب.. زواجهما كان فيه الإيجابي والسلبي مثل جميع الأزواج.. شاركوا الكثير من الأوقات الجيدة معا وخاضوا شجارات أيضا ».