
تحتضن أروقة معرض “عند الفنان Chez l’Artiste” في الدار البيضاء، منذ بدية الشهر الجاري، معرضا فنيا لآخر أعمال الفنانة التشكيلية المراكشية أسماء رشدي حول موضوع “التجريد الأفريقي”.
وتقدم الفنانة التشكيلية، ابنة مدينة مراكش، مجموعة مختارة من أعمالها تضم حوالي عشرين لوحة مؤلفة من صور لنساء أفريقيات وأعمال تجريدية بألوان القارة السمراء.
وسبق أن قامت الفنانة التشكيلية المراكشية بجولة في دول افريقيا جنوب الصحراء للتعرف على التواضع والحساسيات الثقافية والدينية المختلفة لشعوب هذا الجزء من القارة، كانت مصدر إلهامها في أعمالها، من خلال “بورتريات” لنساء افريقيات ولوحات تعتمد على الألوان المميزة للقارة.







