– مؤشر الثقة للأسر انتقل إلى 53,7 نقطة عوض 61,2 نقطة المسجلة خلال الفصل السابق .

– معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة، بلغ 75,6 في المائة، في حين اعتبرت 15,7 في المائة منها استقراره و8,7 في المائة تحسنه.

– رصيد هذا المؤشر استقر في مستوى سلبي بلغ ناقص 66,9 نقطة، مسجلا بذلك تدهورا سواء بالمقارنة مع الفصل السابق أو مع نفس الفصل من السنة السابقة حيث استقر في ناقص55,2 نقطة وناقص 50,5 نقطة على التوالي.

– خلال 12 شهرا المقبلة يتوقع 39,1 في المائة من الأسر تدهوره و43,3 في المائة استقراره في حين 17,6 في المائة ترجح تحسنه.

– رصيد مؤشر مستوى المعيشة استقر في مستوى سلبي بلغ ناقص 21,5 نقطة مقابل ناقص 1,3 نقطة خلال الفصل السابق و13,2 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.

– خلال الفصل الأول من 2022، توقعت 87,4 في المائة من الأسر مقابل 4,6 في المائة ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة.

– استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 82,8 نقطة مقابل ناقص 77,6 نقطة خلال الفصل السابق ، وناقص 62,2 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.

– وفي ما يتعلق باقتناء السلع المستديمة، اعتبرت 76,5 في المائة من الأسر، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة، في حين رأت 9,8 في المائة عكس ذلك .

– 48,5 في المائة من الأسر صرحت أن مداخيلها تغطي مصاريفها، في ما استنزفت 47,4 في المائة من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 4,1 في المائة.

– بخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 56,9 في المائة من الأسر مقابل 6,0 في المائة بتدهورها .