وينصح الباحثون بالتخلي عن هذه العادة، على اعتبار أن الضوء يؤثر على الساعة الداخلية للجسم ويؤدي إلى « فوضى في دورة النوم ».
كما أن الضوء الأزرق الصادر عن شاشة التلفزيون أو الهاتف يؤدي إلى الإصابة بالأرق والإجهاد، مما يخفض « جودة النوم ».
ويعود هذا الأمر إلى أن الضوء الأزرق يعطل إنتاج « الميلاتونين » في الجسم، وهو الهرمون المسؤول عن عملية النوم، مقابل رفع مستويات « الكورتيزول »، الذي يجعلك مستيقظا.