
الساعة، أو بالأحرى “مــــﯕــانة جيليز”، اختفاؤها، وطمس حكايتها، وتحفة مدرسة ابن يوسف، والضجة التي أثارتها بعد سؤال جلالة الملك عنها خلال زيارته الاخيرة للحمراء، يعيد إلى الواجهة قصة “مكانة جيليز”، أين اختفت؟، لما التواري عن حقيقة اختفائها؟، ومامصيرها؟…. أسئلة وأخرى نطرحها وإياكم في ريبورتاجنا التالي: ريبورتاج من إعداد: إلهام زخراف/ السعيد معين/ اسامة مسكين/ أشرف جال






