وعمل هيبس في المركز الطبي للجامعة بين عامي 1983 و2018، اتهم خلالها بالتحرش بأكثر من 200 امرأة عاينها تحت مظلة العمل الطبي.
وبدأت القصة في صيف 2019، عندما أدين هيبس بالضرب والاعتداء الجنسي على مريضة، لتتقدم بعدها 200 امراة ويبلغن الجامعة بأنهن تعرضوا لحالات مماثلة خلال تجاربهن معه.
وتشمل الاتهامات تعليقات غير لائقة، ولمس النساء جنسيا أثناء الفحوصات دون ارتداء قفازات، واستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية بطريقة جنسية.
وتعتبر تسوية الجامعة للنساء قضية منفصلة عن محاكمة هيبس، التي من المقرر أن تستكمل في ديسمبر المقبل.