
فوضى السيارات المهجورة، أصبحت ظاهرة منتشرة فى كثير من الشوارع الرئيسية والجانبية بمقاطعة سيدي يوسف بن علي، بعضها معلوم الهوية والبعض الآخر مجهول ولا توجد عليها لوحة معدنية تحمل أى معلومات عنها، بعد أن تُركت سنوات عدة حتى وصل بها الحال لتصبح عبارة عن خردات، ومصدر ريبة لكثير من المواطنين الذين يسكنون بالقرب منها، إذ تؤثر كذلك على المنظر الجمالى للشارع، بجانب استحواذها على مساحة كبيرة تمنع البعض من ركن سياراتهم.







