انتقل إلى المحتوى
مراكش الاخبارية

مراكش الاخبارية

تفاعل بين القارئ و الكاتب و المشاهد

  • الرئيسية
  • سياسة
  • زاوية برلمانية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • ثقافة وفن
  • رياضةرياضة
  • دولي
  • سياحة
  • كان 2025
  • مقالات الراي

كيف تعيش السعادة مع الانثى؟

مراكش الاخبارية 2020-01-29 22:42

ايها الاخ الزوج الابن كيف تعيش السعادة مع الأنتى؟

الاب يعيش السعادة حين تقبل ابنته يداه من الجهتين صباح مساء تعبيرا عن حبها له, حين يرى الفرحة تشع من عينيها, ولكن هذا لا يأتي من فراغ بل مما لقنت وما رأت عليه امها مع جدها حين تحدثه بحياء حين لا تجيبه وهو يتحدث الى برضاء تتعامل كذلك لأنها خزنت بذاكرتها تعامل والدها مع جدتها حين ينحني لها, حين يقدرها, يقبلها

أما الزوج فيحس السعادة حين تحترمه زوجته وتقوم بواجبها اتجاهه بكل ماتعني الكلمة من تقدير واحترام وتلبي حاجياته والابتسامة لا تفارق محياها حتى لو كانت مريضة لتجعله يخرج من البيت وهو راض وتستقبله برائحة زكية تملأ البيت وهندام يسر العين. ولكن

ارجع لاقول لا تحصل هذه الاشياء الا حين تكون قد تشبعت بعطفه وتعامله الجيد, بتقديره الطبيعي لها كأنثى من عواطف صادقة ,من حق طبيعي ,مادي فمعنوي لان الانثى لا تنسى المعروف تقدر الكلمة الطيبة ولا تنسى الإساءة الا اذا استبدلت بتصحيحها. وتقبل الاعتذر بسهولة لحسها المرهف ,لسماحتها المعتادة.

 فالتقدير يصدر من الزوج الطبيعي الذي سقي من تعاملات جده مع جدته حين كان للمرأة وزنا ولازال, اخذ من صفات ابيه الانسانية وهو طفل وهو شاب الى ان عزم بناء الاسرة .

وهذا يعني التعامل الطيب والطبيعي فلا ياتي هكذا: اللاشعور يخزنه حتى يترعرع الانسان ليستثمره في حياته مع اقرب الناس اليه اذن فالطبيعة تحتم علينا تعامل الجنسين بالحسنى ليكون التكامل ويعيشا السعادة.

سعادة الاخ مع اخته, كذلك هي نتاج لما رأى من عمته كيف كان يعاملها والده كيف كان الحامي لها, كيف كان المساعد الاول في ازماتها منذ الطفولة الى ريعانها وربما بعد الزواج.

الاخ بتعامله مع الانثى الاخت يملأ قلبه وعقله بما رأى من خاله كيف يعامل امه وخالته .فلايعقل الا يتشبع باحسن الخصال

فيجعل اخته تعيش السعادة معه ويعيشها  هو الاخر معها بما تركز في لا شعورهما من معاملة الخال لامهما وخالتهما .

Loading

مراكش الاخبارية
مراكش الاخبارية

Post navigation

سابق فيروس كورونا القاتل.. آخر التطورات لحظة بلحظة
التالي عاجل..درك أسني يصل الى المتورط الأول في اقتحام المركز الصحي

قصص ذات صلة

عبد الرزاق حمد الله… حين يصبح الهداف ذاكرة وطن، ويتحوّل التتويج العربي إلى بيان كروي مغربي
  • مقالات الراي

عبد الرزاق حمد الله… حين يصبح الهداف ذاكرة وطن، ويتحوّل التتويج العربي إلى بيان كروي مغربي

2025-12-19 17:22
يَــــا شُعُــوب أَوْطَــانَنــا العَــــرَبيّة، الحُقُـــوق تُنْتَــزَع … لا تُمْنَــح
  • مقالات الراي

يَــــا شُعُــوب أَوْطَــانَنــا العَــــرَبيّة، الحُقُـــوق تُنْتَــزَع … لا تُمْنَــح

2025-12-12 23:39
بَيْنَ السِّيَــاسَةِ والرِّيَــاضَة، أَيَّتُهَــا عَلاَقَــة؟ (كُـــرَة القَــدَم في المَغْــرِبُ نموذجا)
  • مقالات الراي

بَيْنَ السِّيَــاسَةِ والرِّيَــاضَة، أَيَّتُهَــا عَلاَقَــة؟ (كُـــرَة القَــدَم في المَغْــرِبُ نموذجا)

2025-12-05 22:52
الرابط إلى موقع التجنيد

Recent Posts

  • تسلطانت: إعادة تشييد فيلا مسؤول بارز فوق ملك الدولة بعدما هدمتها السلطة المحلية
  • فيديو: تأمين زيارات السياح المغاربة والأجانب لمحطة اوكايمدن
  • فرحة كبيرة ونقطة سوداء بعد مباراة الافتتاح بملعب الأمير مولاي عبد الله
  • حصري : لقجع وموتسيبي سيحضران للمواجهة الافتتاحية لكأس إفريقيا بمراكش
  • الركراكي يؤكد صعوبة البدايات ويثمن فوز المنتخب المغربي في افتتاح كأس إفريقيا

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.
زيارة قناة اليوتيوب

ربما فاتتك اخبار محلية

تسلطانت: إعادة تشييد فيلا مسؤول بارز فوق ملك الدولة بعدما هدمتها السلطة المحلية
  • اخبار
  • محلية

تسلطانت: إعادة تشييد فيلا مسؤول بارز فوق ملك الدولة بعدما هدمتها السلطة المحلية

2025-12-22 13:28
فيديو: تأمين زيارات السياح المغاربة والأجانب لمحطة اوكايمدن
  • مجتمع

فيديو: تأمين زيارات السياح المغاربة والأجانب لمحطة اوكايمدن

2025-12-22 13:00
فرحة كبيرة ونقطة سوداء بعد مباراة الافتتاح بملعب الأمير مولاي عبد الله
  • اخبار
  • كان 2025

فرحة كبيرة ونقطة سوداء بعد مباراة الافتتاح بملعب الأمير مولاي عبد الله

2025-12-22 12:10
حصري : لقجع وموتسيبي سيحضران للمواجهة الافتتاحية لكأس إفريقيا بمراكش
  • اخبار
  • رياضة
  • كان 2025

حصري : لقجع وموتسيبي سيحضران للمواجهة الافتتاحية لكأس إفريقيا بمراكش

2025-12-22 11:00

الإيواء : ESBW

© 2025 Marrakech7 — جميع الحقوق محفوظة. | DarkNews بواسطة AF themes.