ابتكار معدن يتعرق لخفض حرارة الهاتف الذكي
1052 مشاهدة
يقترب العلماء من صناعة مادة تساعد الهاتف الذكي على تنظيم درجة حرارته عن طريق "إفراز العرق"، ليبرّد الجهاز نفسه.
ونجح فريق من جامعة شنغهاي في الصين، بقيادة جياو تونغ، في تطوير مادة معدنية أو طلاء معدني لتغطية الأجهزة الإلكترونية، ويمكنها أن تحافظ على برودة تلك الأجهزة في حال ارتفعت حرارتها، أو باختصار تنظيم وإدارة حرارتها، كما يفعل الجسم البشري عندما ترتفع حرارته.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، سيكون بإمكان الهواتف الذكية أن تحافظ على حرارتها وبرودتها بفضل مادة معدنية قابلة للتعرق، يبلغ سمكها 3 أضعاف سمك شعرة الإنسان.
وبمقدور المادة المعدنية أو بالأحرى الطلاء إطلاق الماء عندما ترتفع حرارة الجهاز الإلكتروني، ثم يتحول هذا الماء إلى غاز ويتبخر، آخذا معه الحرارة الزائدة، الأمر الذي يخفّض من حرارة الجهاز.
غير أن العلماء في الصين، الذين طوروا هذا الأسلوب المبتكر، يقولون إنه مكلف للاستخدام للتصنيع على نطاق تجاري في الوقت الحالي، ولكنهم يبشرون بالتطبيق المستقبلي غير المكلف له.
ووفقا للعلماء، فإنه يمكن تطبيق الاختراع على جميع الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الأجهزة المحمولة مثل الأجهزة اللوحية والهواتف.
يقترب العلماء من صناعة مادة تساعد الهاتف الذكي على تنظيم درجة حرارته عن طريق "إفراز العرق"، ليبرّد الجهاز نفسه.
ونجح فريق من جامعة شنغهاي في الصين، بقيادة جياو تونغ، في تطوير مادة معدنية أو طلاء معدني لتغطية الأجهزة الإلكترونية، ويمكنها أن تحافظ على برودة تلك الأجهزة في حال ارتفعت حرارتها، أو باختصار تنظيم وإدارة حرارتها، كما يفعل الجسم البشري عندما ترتفع حرارته.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، سيكون بإمكان الهواتف الذكية أن تحافظ على حرارتها وبرودتها بفضل مادة معدنية قابلة للتعرق، يبلغ سمكها 3 أضعاف سمك شعرة الإنسان.
وبمقدور المادة المعدنية أو بالأحرى الطلاء إطلاق الماء عندما ترتفع حرارة الجهاز الإلكتروني، ثم يتحول هذا الماء إلى غاز ويتبخر، آخذا معه الحرارة الزائدة، الأمر الذي يخفّض من حرارة الجهاز.
غير أن العلماء في الصين، الذين طوروا هذا الأسلوب المبتكر، يقولون إنه مكلف للاستخدام للتصنيع على نطاق تجاري في الوقت الحالي، ولكنهم يبشرون بالتطبيق المستقبلي غير المكلف له.
ووفقا للعلماء، فإنه يمكن تطبيق الاختراع على جميع الأجهزة الإلكترونية، بما في ذلك الأجهزة المحمولة مثل الأجهزة اللوحية والهواتف.