
تجدون في جميع أكشاك أقاليم جهة مراكش أسفي، وفي جل أكشاك كبريات المدن المغربية، العدد 239 من جريدة "مراكش الإخبارية".
في ملف هذا العدد، تتطرق جريدة "مراكش الإخبارية" لما عرفته مدينة مراكش من فضائح مسؤولين كبار تورطوا في قضايا مختلفة خلال السنوات الماضية، وكيف تحولت المدينة الحمراء الى مقبرة للمفسدين، وماذا بعد قرارات الاعفاء التي طالت عددا منهم ؟
وتقرؤون كذلك، متابعة خاصة حول فعاليات الندوة التي نظمتها جمعية الأمان للمرأة والطفل، بمحكمة الإستئناف، يوم الجمعة 20 دجنبر الجاري، حول موضوع "الممارسات الفضلى لمناهضة العنف ضد النساء".
في ورقة خاصة، تقف الجريدة عند ذاكرة قصر المؤتمرات بمراكش الذي يعد واحدا من أهم الصروح المعمارية بالمدينة الحمراء، بمناسبة مرور 30 سنة على تشييده، وفيها نتعرف على ظروف تشييده وأهم ما واكبه من أحداث وتحديات، وكذا الشخصيات التي كانت وراء إرساء لبناته.
أما حوار العدد فنستضيف فيه الشاب اسماعيل انكريوي، البالغ من العمر 32 سنة، الفائز بالمركز الثالث في مسابقة أحسن مرشد سياحي في العالم خلال سنة 2019، والتي تنظمها المجلة البريطانية " Wanderlust"، من أجل تسليط الضوء على جوانب من حياته الشخصية والمهنية، وسر نجاحه في مهنة الإرشاد السياحي.
في فقرة البورتري، نتعرف على فاطمة الزهراء الإبراهيمي، نموذج من مدينة مراكش، والتي كسرت قاعدة احتكار الرجال لمهنة الميكانيك، باقتحامها هذا المجال واشتغالها في ورشة خاصة ببيع سيارات "سيات"، حيث مارست كل ما يتعلق بهذه المهنة من إصلاحات وتغيير زيوت للسيارات وغيرها.
هذا بالإضافة الى مواضيع وأخبار أخرى شاملة ومتنوعة في مجالات الثقافة والرياضة والسياسة.
![]()







