
تواصل السلطات المحلية بمدينة ايت اورير، حملتها على ظاهرة احتلال الملك العمومي؛ فقد تدخّلت السلطات المختصة بالمدينة على مستوى الشوارع الرئيسية أخرى بالمدينة، بعدما سُجلت تجاوزات كبيرة في احتلال الملك العمومي شوّهت المظهر العام للمدينة.
وقد استحسن هذه الحملة سكان المدينة، خاصة المنتمين منهم إلى فعاليات المجتمع المدني بالمنطقة، مطالبين بتعميمها على مختلف المناطق وبإيجاد حلول بديلة للباعة الموجودين بها.
![]()



