
نشكر المسؤولين الذين ابدعوا في الاجهاز على أبسط الحقوق في مدينة الصويرة وهو "حق التبول" في المراحيض العمومية وهو حق من حقوق الانسان .كثير من المواطنين يضطرون لقضاء الحاجة في الساحات والطرقات العامة وعلى أسوار المدينة مما يعد علامة من علامات التخلف والجهل بقيمة التراث التاريخي الاصيل وجريمة في حق موروث الاجداد وماضي المغرب المجيد .الشيء الدي يتطلب بدل مجهود أكبر لحصول المواطن على هذا الحق الانساني المتمثل في التوفر على كافة الخدمات ومن بينها حق التبول .
الصويرة أصبحت قبلة سياحية للمغاربة والأجانب وكدالك لتصوير بعض الأفلام والمسلسلات وتنظيم المهرجانات … واصبحنا نشاهد نساء ورجال منهم ومنهن من يتبول ويقضي حاجته في الشارع العام والأماكن الخاصة و مند مدة فالصور شاهدة على واقع مر وحزين اعطى صورة سيئة ومشينة …
![]()







