
من الواضح أن ضحايا لسعات العقارب في تزايد مستمر وخاصة على مستوى جهة مراكش أسفي التي تسجل بها أكبر نسبة لضحايا هذا السم القاتل.
وهذه المرة، الضحية رضيعة تبلغ من العمر 20 يوما فقط، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة يوم أمس الجمعة داخل المستشفى الإقليمي لأسفي، متأثرة بسم العقرب التي لسعتها داخل منزل أسرتها الكائن بدوار لغوالم بقيادة الجدور إقليم اليوسفية.
هذا، وخلف الحادث حزنا عميقا بين أفراد أسرة الرضيعة وخاصة والدتها التي دخلت في أزمة نفسية جراء وفاة ابنتها التي لم تتم بعد الشهر من عمرها.
![]()






