مشاهدة : 2109

إبعاد مفاجئ للاعب شاروق يجر وابلا من الانتقادات على الإدريسي


 

قرر مدرب فريق الكوكب المراكشي لكرة القدم هشام الإدريسي، استبعاد اللاعب زكرياء شاروق، حيث طالب بالاستغناء عنه برفقة كل من عبد الرحيم السعيدي، واللاعب وضاح، بدعوى عدم اقتناعه بمؤهلاتهم بعد المعسكر الإعدادي بأكادير.

وقد نزل خبر استبعاد اللاعب زكرياء شاروق، إبن الفريق كالصاعقة على زملائه، الذين صدموا بعد توصلهم بالخبر، وكذا جماهير النادي، التي تعرف اللاعب جيدا بحكم أنه ترعرع في صفوف الفئات العمرية لفارس النخيل، قبل أن يغادر سنة 2012، حيث خاض عدة تجارب كانت ناجحة مع فرق بالقسم الثاني على غرار، يوسفية برشيد وشباب اطلس خنيفرة واولمبيك مراكش.

 

واستغرب جل المتتبعين للفريق المراكشي للقرار المتخذ من طرف المدرب هشام الإدريسي، في ظل تألق اللاعب في المباريات التي خاضها ببطولة الصداقة بالدشيرة، وكذا تفوقه في جل الإختبارات سواء البدنية أو التقنية التي أقيمت بأكادير.

وكشف مصدر مطلع، أن السبب الرئيسي وراء إبعاد اللاعب يرجع لرفض أحد اللاعبين الذي ضمهم الفريق بدون خوض الإختبارات، وبتوصية من المدرب للرحيل إلى حين توصله بجزء من مستحقاته المالية، لكونه يتوفر على نسخة من العقد، رغم أن الفريق لم يرسل بعد عقود اللاعبين إلى الجامعة، حيث سبق لهشام الإدريسي، أن قرر إبعاده من معسكر أكادير بسبب الأداء الباهت الذي ظهر به، قبل أن يتم التضحية بإبن الفريق زكرياء شاروق.

وفي اتصال هاتفي مع مسؤول بالفريق، كشف أن السبب وراء التخلي عن اللاعب زكرياء شاروق، راجع لاختيارات المدرب، الذي فضل لاعبين آخرين عليه، مؤكدا احترامه لقرارات المدرب.

5 commentaires sur “إبعاد مفاجئ للاعب شاروق يجر وابلا من الانتقادات على الإدريسي

  1. 603991 612678Lastly, got what I was searching for!! Ive actually enjoying every small bit of this. Ecstatic I stumbled into this post! and also Ive bookmarked to look at exclusive info for your weblog post. 600230

  2. 648850 767453I merely couldnt go away your site before suggesting that I actually enjoyed the standard info an individual supply on your visitors? Is gonna be back frequently in order to inspect new posts. 560783

  3. Great job on this article! It was insightful and engaging, making complex topics accessible. I’m curious to know how others feel about it. Feel free to visit my profile for more thought-provoking content.

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

اخر الأخبار :