
نوبة عصبية اعترت أبا يشتغل في المجال العسكري بمدينة ابن جرير عشية يوم الاثنين 27 ماي 2019، ليسلط جام غضبه على ابنه القاصر البالغ من العمر 14 سنة، وذلك بسبب قيام الأخير بفعل لم يرق الأب.
وقالت مصادرنا، على أن الأب قام بضرب إبنه بشكل مبرح، مستعينا في ذلك بآلة حادة تسببت في كسور وجروح خطيرة للابن الذي فقد وعيه بعد دقائق فقط من الضرب الذي الذي تلقاه على يد والده.
هذا، وبعد دخول الابن في غيبوبة، سارع الأب إلى أخذه بشكل مستعجل نحو المستشفى الإقليمي لمدينة ابن جرير، وهو بين الحياة والموت، وذلك قبل دقائق من آذان المغرب.
![]()







