وقال فريق علماء الإناسة والآثار في مجلة "ساينس أدفانسيز": "سمحت الحفريات بالحصول على بيانات متينة تدعم معلومات سابقة، تشير إلى نشاط ثقافي في حوض بحر إيجه، يعود للعصر الحجري القديم".

وأضاف الفريق: "البيانات…تظهر أن بحر إيجه كان متاحا أمام الإنسان القديم والحديث قبل عشرات آلاف السنين من الوقت الذي حدده العلماء سابقا".

وأوضحت الدراسة أن التواريخ تشير إلى أن الإنسان القديم والحديث "كان حاضرا في المنطقة قبل 200 ألف سنة"، حسب ما ذكرت وكالة فرانس برس.