لتاريخ الحافل والماضى المشرق للجمهور الصويري الذي يقدم تضحيات في لحظات نعيمها او شقائها ويبرهن على مزيد من الصدق في علاقته بالرياضة .لقد كان الجمهور الصويري العاشق للرياضة مثالا للتضحية والوفاء فهو دائما ينتظر الجديد والمزيد من التألق والمتعة . فالجمهور يلعب دورا مهما ويساهم في انعاش او افقار المجال الرياضي .
مدينة الصويرة تتوفر على جمهور ناضج يضم مجموعة من الشرائح الاجتماعية المتدوقة للرياضة .جمهور عاشق حد النخاع وبتفانى في خدمة الرياضة ومدها بالعون اللازم وبالدم الجديد …دم ينبض بالحب لفريق الامل الصويري الفريق العريق مند 100سنة .فإذا تحدثنا عن الجمهور وعلاقته بالرياضة بمدينة الصويرة. فإننا لانستثني لعبة او رياضة فلكل طبق عشاقه ولكل مادبة ضيوفها ولكل رياضة جمهورها الواسع والعريض .
ان التوثيق وعلم الأرشيف اصبح امرا لامفر منه للأندية الرياضية التي تريد ان تراهن على المستقبل .لدا لم ندخر جهدا للبحث و التنقيب عن تاريخ الرياضة بمدينة الصويرة .
