
يستعد الفنان المراكشي الصاعد لقمان خفاوي لإطلاق أغنيته المنفردة الجديدة بعنوان “نية”، والتي تأتي بمناسبة كأس إفريقيا الذي تحتضنه بلادنا، واحتفاء بالإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس.
وفي تصريح خص به جريدة “مراكش الإخبارية”، أكد لقمان أن هذه الأغنية تمثل مرحلة جديدة في مسيرته الفنية، مشيرا إلى أنه يسعى من خلالها للتعبير عن حبه وفخره الوطني بأسلوب البوب المغربي الذي يدمج بين الأصالة والمعاصرة.
وأوضح لقمان أن رحلته الفنية الحقيقية بدأت على يد الأستاذ أيت القاضي محمد، حيث درس الموسيقى وعلوم النوتة الموسيقية، وانضم إلى أول فرقة موسيقية له، ليحصل بعدها على فرصة الغناء منفردا على المسرح، وهي تجربة وصفها بأنها استثنائية.
ومن خلال سعيه لتطوير مهاراته الفنية، حرص لقمان على تحسين صوته وإتقان تقنيات الأداء، فكان يقضي ساعات طويلة في التدريب على التنفس، والتحكم في النبرة، وإتقان الإلقاء الموسيقي، ما ساعده في بناء ثقة كبيرة على خشبة المسرح.
كما شارك في العديد من ورشات العمل الموسيقية، وتبادل الخبرات مع فنانين وموسيقيين محليين، مما مكنه من الاطلاع على أنماط موسيقية متنوعة، بدءً من الطرب الأصيل وصولا إلى الأغنية المعاصرة.
وفي ختام حديثه، أكد لقمان أن مسيرته الفنية لا تزال في بدايتها، وأنه يطمح لمواصلة تقديم أعمال موسيقية متميزة تجمع بين حب الوطن والرؤية الفنية العصرية، مع الحفاظ على هويته الموسيقية المراكشية الأصيلة.
يستعد الفنان المراكشي الصاعد لقمان خفاوي لإطلاق أغنيته المنفردة الجديدة بعنوان “نية”، والتي تأتي بمناسبة كأس إفريقيا الذي تحتضنه بلادنا، واحتفاء بالإنجازات التي حققتها المنتخبات الوطنية في مختلف الفئات بفضل الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس.
وفي تصريح خص به جريدة “مراكش الإخبارية”، أكد لقمان أن هذه الأغنية تمثل مرحلة جديدة في مسيرته الفنية، مشيرا إلى أنه يسعى من خلالها للتعبير عن حبه وفخره الوطني بأسلوب البوب المغربي الذي يدمج بين الأصالة والمعاصرة.
وأوضح لقمان أن رحلته الفنية الحقيقية بدأت على يد الأستاذ أيت القاضي محمد، حيث درس الموسيقى وعلوم النوتة الموسيقية، وانضم إلى أول فرقة موسيقية له، ليحصل بعدها على فرصة الغناء منفردا على المسرح، وهي تجربة وصفها بأنها استثنائية.
ومن خلال سعيه لتطوير مهاراته الفنية، حرص لقمان على تحسين صوته وإتقان تقنيات الأداء، فكان يقضي ساعات طويلة في التدريب على التنفس، والتحكم في النبرة، وإتقان الإلقاء الموسيقي، ما ساعده في بناء ثقة كبيرة على خشبة المسرح.
كما شارك في العديد من ورشات العمل الموسيقية، وتبادل الخبرات مع فنانين وموسيقيين محليين، مما مكنه من الاطلاع على أنماط موسيقية متنوعة، بدءً من الطرب الأصيل وصولا إلى الأغنية المعاصرة.
وفي ختام حديثه، أكد لقمان أن مسيرته الفنية لا تزال في بدايتها، وأنه يطمح لمواصلة تقديم أعمال موسيقية متميزة تجمع بين حب الوطن والرؤية الفنية العصرية، مع الحفاظ على هويته الموسيقية المراكشية الأصيلة.






