وأضاف الملك محمد السادس، “وإنني لأشيد بالثقة التي حظيتن بها بانتخابكن كأول امرأة في تاريخ الولايات المتحدة المكسيكية لقيادة بلدكن الصديق لتحقيق ما ينشده من اطراد التقدم والازدهار”.

وقال الملك محمد السادس في هذه البرقية أيضا، “كما أود بهذه المناسبة أن أعرب لفخامتكن عن مدى تقديري لعلاقات الصداقة الطيبة القائمة بين بلدينا، والتي يحذوني حرص قوي على العمل سويا معكن من أجل تعزيزها والارتقاء بها في مختلف المجالات، في إطار من الاحترام التام والمتبادل لثوابتنا الوطنية، وذلك لما فيه مصلحة شعبينا الصديقين”.