المنصوري تقترح حلولا لأزمة مدن الصفيح وتنتقد الأنماط الهجينة من الإحياء.

1988 مشاهدة

المنصوري تقترح حلولا لأزمة مدن الصفيح وتنتقد الأنماط الهجينة من الإحياء.

في مداخلة لها أمام لجنة الداخلية وإعداد التراب وسياسة المدينة بمجلس المستشارين قالت وزيرة إعداد التراب الوطني والإسكان والتعمير وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري ، « أن الطريقة التى يتم اعتمادها في اشراك الجماعة في مخططات إعداد التراب تتم بشكل عشوائي وهذا ينتج عنه تضييع أمول ضخمة في هذه الوثائق دون الإستفاذة منها ».
تضيف المنصوري في سياق حديثها عن وثائق إعداد التراب والتعمير « إلى كنت بغي ندير إعادة الهيكلة خاص نديرها بقواعدها وبكل معنى الكلمة »، و يجب أن تتوفر فيها مرافق رياضية وثقافية.. » مردفة دوري أنا في إطار سياسة المدينة هو تشييد المرافق ومنحها القيمة الإجتماعية، موجهة سهام نقدها في الآن ذاته إلى الأنماط الهجينة من الإحياء قائلة:  » لانعرف هل هي مدن صفيح أم لا.. ».
وقالت المسؤولة الحكومية، أن سياسة المدينة لا تعنى المدار الحضري وإنما يقصد بها التعايش فيما بيننا أي بين المدينة ومحيطها، ولا يعقل صرف أموال على مشاريع غير مندمجة، وبالتالي لا يمكن التخطيط للمدينة بعيدا على محيطها « . مستحضرة في هذا السياق مثال مدينة مراكش ومحيطها « جماعة تسلطانت » والفرق الشاسع بينهما، مشددة أن التركيز مستقبلا سيتمحور حول إخراج تصميم تهيئة هذه المدن ومحيطها، معتبرة ذلك جزء من الجواب عن أزمة مدن الصفيح.
كما توقفت المنصوري عند القيمة المعمارية للأحياء كونها جزء من كرامة المواطن، موضحة ذلك بقولها « مامعنى أن يتوفر مجال ما على الكهرباء والماء لكنه معزول ولا يتوفر على مرافق عمومية صحية و ترفيهية ومدارس.. ».

8 commentaires sur “المنصوري تقترح حلولا لأزمة مدن الصفيح وتنتقد الأنماط الهجينة من الإحياء.

  1. 441906 520951We dont trust this wonderful submit. Nevertheless, I saw it gazed for Digg along with Ive determined you could be appropriate so i ended up being imagining within the completely wrong way. Persist with writing top quality stuff along these lines. 765639

  2. 53907 182319Id need to consult you here. Which is not some thing Its my job to do! I spend time reading an write-up that may get individuals to feel. Also, a lot of thanks for permitting me to comment! 398524

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

اخر الأخبار :