انتقل إلى المحتوى
مراكش الاخبارية

مراكش الاخبارية

تفاعل بين القارئ و الكاتب و المشاهد

  • الرئيسية
  • سياسة
  • زاوية برلمانية
  • مجتمع
  • اقتصاد
  • حوادث
  • ثقافة وفن
  • رياضةرياضة
  • سفراء
  • خارج الحدود
  • جامع الفنا
  • سياحة
  • اخبار
  • محلية

مسابح مراكش تعيش على وقع الفوضى والتسيب في غياب الرقابة

عبد الوارث أبعلال 2025-08-01 11:00

مع إعادة فتح أبواب المسابح البلدية بمراكش قبل أيام قليلة، بعد الارتفاع المهول في درجات الحرارة، عادت الظواهر الإجرامية للسيطرة عليها من جديد، في ظل انعدام المراقبة من الجهات المسؤولة المكلفة بمراقبة هذه الفضاءات، وكذا وضع “عين ميكة” على ما يجري داخلها من فوضى وتسيب.

وتعد المسابح من أبرز الفضاءات الترفيهية التي يذهب إليها المراكشيون للاستجمام والراحة خلال فصل الصيف، خصوصا مع ارتفاع درجات الحرارة، لكن مع مرور الوقت، أصبحت بعضها تثير المخاوف، في ظل ما تعيش على وقعه يوميا، من مشاجرات وحالات سرقة واعتداءات.

وشهدت المسابح البلدية بمراكش في الآونة الأخيرة، تزايدا في الظواهر الإجرامية التي تُخل بنظام الأمن وتُهدد سلامة الزوار، انطلاقا من التحرش الجنسي، مرورا بالسرقات والمشاجرات العنيفة، وصولا إلى التعاطي للمخدرات بجميع انواعها، خاصة حبوب الهلوسة ومخدر الشيرا.

وتستقطب المسابح البلدية بمراكش أعدادا كبيرة من المرتفقين الذين يتوافدون عليها للتخلص من حرارة الصيف الشديدة، التي تعرفها مدينة النخيل، حيث تعتبر هذه الفضاءات، متنفسا للترفيه العائلي، لكن رغم أنها يجب أن تكون بيئة آمنة ومريحة، إلا أن غياب الرقابة الفعالة وانتشار السلوكيات غير المسؤولة، أدى إلى تطور ظواهر إجرامية تهدد سلامة رواد هذه الأماكن.

وسجلت مؤخرا بالعديد من المسابح البلدية بمراكش، عديد الحوادث، المتعلقة بالاعتداءات، التي وصلت الى حد محاولات القتل، إضافة إلى حالات السرقة.

وقد تعالت المطالب من أجل توفير الأمن، سواء الخاص او الوطني بهذه الفضاءات، من أجل حماية المواطنين، إضافة إلى ضرورة مراقبة الجهة الوصية على القطاع ممثلة في المجلس الجماعي، للمسابح التي تكتريها، مع انزال العقوبات في حق المخالفين لدفتر التحملات.

Loading

عبد الوارث أبعلال
عبد الوارث أبعلال
Tags: الإجرام الإجرام بالمسابح المسابح

Post navigation

سابق عملية مرتقبة تمكن من ضبط محظورات على متن حافلة ضاحية الصويرة
التالي خطاب العرش: رسائل قوية والتزام بالثوابت الوطنية…واليد الممدودة …

قصص ذات صلة

مراكش تختتم أشغال المؤتمر العالمي التاسع عشر للماء بإعلان يؤكد مركزية الأمن المائي في مواجهة التحديات المناخية
  • محلية

مراكش تختتم أشغال المؤتمر العالمي التاسع عشر للماء بإعلان يؤكد مركزية الأمن المائي في مواجهة التحديات المناخية

2025-12-05 23:11
تنصيب محمد رافع رئيسا جديدا لقسم الشؤون الداخلية
  • محلية

تنصيب محمد رافع رئيسا جديدا لقسم الشؤون الداخلية

2025-12-05 18:51
اجتماع لتتبع تقدم أشغال إنجاز مشروع خط القطار فائق السرعة القنيطرة-مراكش
  • محلية

اجتماع لتتبع تقدم أشغال إنجاز مشروع خط القطار فائق السرعة القنيطرة-مراكش

2025-12-05 18:27
الرابط إلى موقع التجنيد

Recent Posts

  • تفاصيل حول تدخل السلطات لجمع السيارات المهملة من الشوارع
  • ورشة تحسيسية حول الأمن السيبيراني وحماية المعطيات الشخصية لفائدة المستفيدات دار الطالبة بجماعة تارميكت
  • مراكش تختتم أشغال المؤتمر العالمي التاسع عشر للماء بإعلان يؤكد مركزية الأمن المائي في مواجهة التحديات المناخية
  • نقاش سياسي سابق لأوانه بأمزميز حول اختيار رئيس جديد للجماعة
  • بَيْنَ السِّيَــاسَةِ والرِّيَــاضَة، أَيَّتُهَــا عَلاَقَــة؟ (كُـــرَة القَــدَم في المَغْــرِبُ نموذجا)

Recent Comments

لا توجد تعليقات للعرض.
زيارة قناة اليوتيوب

ربما فاتتك اخبار محلية

تفاصيل حول تدخل السلطات لجمع السيارات المهملة من الشوارع
  • زاوية برلمانية

تفاصيل حول تدخل السلطات لجمع السيارات المهملة من الشوارع

2025-12-06 00:00
ورشة تحسيسية حول الأمن السيبيراني وحماية المعطيات الشخصية لفائدة المستفيدات دار الطالبة بجماعة تارميكت
  • مجتمع

ورشة تحسيسية حول الأمن السيبيراني وحماية المعطيات الشخصية لفائدة المستفيدات دار الطالبة بجماعة تارميكت

2025-12-05 23:16
مراكش تختتم أشغال المؤتمر العالمي التاسع عشر للماء بإعلان يؤكد مركزية الأمن المائي في مواجهة التحديات المناخية
  • محلية

مراكش تختتم أشغال المؤتمر العالمي التاسع عشر للماء بإعلان يؤكد مركزية الأمن المائي في مواجهة التحديات المناخية

2025-12-05 23:11
نقاش سياسي سابق لأوانه بأمزميز حول اختيار رئيس جديد للجماعة
  • سياسة

نقاش سياسي سابق لأوانه بأمزميز حول اختيار رئيس جديد للجماعة

2025-12-05 23:00

الإيواء : ESBW

© 2025 Marrakech7 — جميع الحقوق محفوظة. | DarkNews بواسطة AF themes.