
تسود حالة من الترقب الواسع في صفوف رجال ونساء السلطة المحلية بمختلف جهات وأقاليم المملكة، وذلك في انتظار إعلان وزارة الداخلية عن نتائج الحركة الانتقالية الخاصة برجال السلطة، والتي يرتقب الإفراج عنها اليوم أو غدا كأقصى تقدير.
ومن المنتظر بالنسبة لمنطقة سيدي يوسف بن علي أن تشمل هذه الحركة الانتقالية، رئيس الدائرة الحضرية سيدي يوسف بن علي، ورئيس الملحقة الإدارية الوسطى.
فيما تطالب عدد من الاصوات الحرة أن تشمل هذه الحركة أيضا رئيس الملحقة الإدارية الحي الجديد، عبر إلحاقه بمصالح ولاية الجهة، كإجراء تأديبي بعد فضيحة القنبلة التعميرية بدار المراد.





