وظهرت الموجة الأولى بعد اجتماعات لطائفة دينية، لكن معظم الحالات الأخيرة تحدث في المكاتب والمدارس والصالات الرياضية، والتجمعات الصغيرة وفي المجتمع الأوسع نطاقا حول سول مما يجعل تتبعها واحتوائها أكثر صعوبة.

وأعادت الحكومة فرض قواعد التباعد الاجتماعي الصارمة على العاصمة سول والمناطق المحيطة بها هذا الأسبوع.