كارثة بيئية …انفجار قنوات الواد الحار يهدد ساكنة تجزئة أزلف.
مشاهدة : 573
في الوقت الذي تشهد فيه عدة أحياء بمدينة الصويرة أشغال التهيئة، تعيش فيه أحياء سكنية أخرى الويلات بسبب الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف، وتسمم خياشيم الساكنة مند أزيد من شهرين بسبب الإهمال، و اللامبالاة، و التراخي في الأشغال.
إن الأثر الوخيم لهذه الروائح ، يمكن أن ينعكس سلبا على الساكنة وخاصة الأطفال والشباب والنساء والشيوخ، الشيء الذي يجعل السؤال مشروعا : » من المسؤول عن صحة وسلامة المواطنين؟ وإلى متى يستمر الوضع على ما هو عليه؟ .
والأنكى والأمر، ان الساكنة تقدمت بمراسلات كتابية واتصالات هاتفية ، ودقت ابواب المسؤولين ولكن لاحياة لمن تنادي. ولا استجابة لمطالب الساكنة.
والغريب في الأمر الكارثة توجد بشارع 11يناير وهو ممر يقصده تلاميذ المدارس، وأيضا بمحاداة مدرسة لسيارة التعليم مشهورة بالاقليم لفائدة منتخب بالمجلس الجماعي . وعلى بعد 100متر من ملحقة ادارية وجمعيتان وادارة المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ويعتبر هذا الممر رئيسي لحافلات ستيام وساكنة تجزئة ازلف والبرج والرونق …
834129 421201An extremely intriguing examine, I might not agree completely, but you do make some quite legitimate factors. 627879
59904 52542Great information numerous thanks sharing and reaching us your subscriber list. 993861