
أطلق المكتب الوطني المغربي للسياحة دينامية جديدة على صعيد تمثيلياته في كل من فرنسا واسبانيا، من خلال تعيين أربعة أطر في مكتبيه بباريس ومدريد.
وفي هذا الصدد، تم تعيين خالد ميمي مندوبا جديدا للمكتب الوطني المغربي للسياحة بمدريد، وجهاد شكيب مندوبا جديدا للمكتب بباريس، كما التحقت سلمى الصبار بمندوبية المكتب بمدريد و لبنى لحليمي العلمي بمكتب باريس.
ويسعى المكتب الوطني المغربي للسياحة من خلال هذه الدينامية الجديدة، حسب بلاغ له، إلى تهيئة الظروف المواتية لانتعاش القطاع السياحي وتنزيل استراتيجيات تجارية وتسويقية مُبادرة بأهم الأسواق المصدرة للسياح، وكذا للاستجابة للتغيرات والتحديات الاستراتيجية الجديدة للقطاع.







