واشتبه كبير خبيري الكويكبات في « ناسا » بول تشوداس، بأن الجسم هو أحد مراحل صاروخ « سنطور »، الذي يستخدم كمرحلة عليا في مركبات الإطلاق « سرفايفور 2″، والذي استخدم في مهمة فاشلة للهبوط على سطح القمر عام 1966.
وتم إثبات صحة نظرية تشوداس عقب استخدام فريق بقيادة فيشنو ريدي من جامعة أريزونا، تلسكوبا يعمل بالأشعة تحت الحمراء في هاواي، ليس فقط لمراقبة الجسم الغامض، ولكن لأن صاروخا من عام 1971 لا يزال يدور حول الأرض، وكانت البيانات المأخوذة من الصور متطابقة.
وتعليقا على الاكتشاف، قال تشوداس: « كانت أخبار اليوم مرضية للغاية. تمكنا من خلال العمل الجماعي من حل هذا اللغز »، حسبما نقلت أسوشيتد برس.
ودخل الجسم المعروف رسميا باسم « إس أو 2020 » في مدار عريض وغير متوازن حول الأرض الشهر الماضي، ووصل الثلاثاء إلى أقرب منطقة له حول الأرض على مسافة تزيد قليلا عن 50476 كيلومترا.
ومن المقرر أن يغادر مدار الأرض في شهر مارس، عائدا إلى مداره حول الشمس، ويتوقع أن يعود مجددا عام 2036.
721490 947156quite great post, i undoubtedly truly like this outstanding site, continue it 749831
472961 996054You should be a part of a contest initial of the most effective blogs online. Let me suggest this blog! 423818