ووجد الباحثون أن الجين الذي يحمل اسم « ARHGAP11B »، أدى إلى ظهور قشر ة داخلية في رأس جنين قرد من فصيلة « القشة المألوفة » أو « قردة الخصلتين البيضاوين » التي تعيش في أميركا الجنوبية.
وتشارك هذه القشرة في التفكير والتواصل والعديد من المهام الحيوية الأخرى.
ويتسبب هذا الجين في تحفيز الخلايا الجذعية الدماغية للقرود إلى درجة إنتاج المزيد من هذه الخلايا، وبالتالي تكبير حجم المخ.
وتستحضر التجارب العلمية الحديثة سلسلة أفلام « كوكب القردة » الشهيرة، حيث تشن الرئيسيات المعدلة وراثيا حربا على البشرية.