المنصوري.. لم ندخل الحكومة من أجل تحقيق مآرب شخصية

1704 مشاهدة

المنصوري.. لم ندخل الحكومة من أجل تحقيق مآرب شخصية

قالت المنصوري في حوارها في برنامج بدون لغة خشب أنه “لم ندخل الحكومة من أجل تحقيق مآرب شخصية ولكن من أجل المشاركة في الإصلاح وتنزيل مختلف المشاريع التنموية ببلادنا، ونطمح أن يكون النجاح حليفا لهذا الثلاثي ولصالح المواطنين المغاربة” وتقصد الأحزاب الثلاثة المشكلة للحكومة.

في السياق ذاته تضيف رئيسة المجلس الوطني للبام “كنا دائما في المعارضة وحان الوقت لكي نوضح من داخل حزب الأصالة والمعاصرة أن لهذا الأخير رؤية وكفاءات .. البام يتوفر على مناضلات ومناضلين هم أبناء الحزب ومستعدون لتحمل المسؤولية”.

وشددت  المنصوري أن الاشتغال داخل التشكيلة الحكومية يتم وفق مقاربة جماعية، ورئيس الحكومة يفتح مجال النقاش أمام جميع الوزراء، ينصت وينفتح على الجميع، وفي حالة وجود اختلاف يقوم بدور “التحكيم” بهدوء وارتياح، مضيفة: “نعقد كل خميس اجتماع المجلس الحكومي، وفي غضون الأسبوع نعقد العديد من الاجتماعات من أجل النقاش حول قطاعات وقضايا تهم المغاربة”.

مستطردة في السياق ذاته أنه يجب على أعضاء حزبها  أن يفخروا  بهاته الحكومة المسؤولة، وفق تعبيرها التي تحمل هم المغاربة وتعمل باستمرار لكسب رهان الخروج من الأزمات، “هذا هو التحدي اليوم.. أن ندبر الأزمة وفي نفس الوقت أن لا نتخلى عن المشروع الحكومي الذي قدمناه للمغاربة، والبام راض 100 عن وضعيته داخل الحكومـــة”.

8 commentaires sur “المنصوري.. لم ندخل الحكومة من أجل تحقيق مآرب شخصية

  1. 979812 711705Aw, this was an exceptionally good post. In concept I would like to location in writing such as this moreover – spending time and actual effort to create a excellent article but so what can I say I procrastinate alot by means of no indicates locate a approach to go completed. 464523

  2. 977010 602943Amaze! Thank you! I constantly wished to produce in my internet web site a thing like that. Can I take element with the publish to my blog? 609781

  3. 66108 348415Depending on yourself to make the decisions can actually be upsetting and frustrating. It takes years to build confidence. Frankly it takes more than just happening to happen. 180185

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

اخر الأخبار :